تمكنت الشرطة الإسبانية من العثور على رفات شابة كانت مفقودة منذ تسع سنوات، وذلك خلف جدار في شقتها القديمة. وفي التفاصيل، اختفت سيبورا جاجاني البالغة من العمر 22 عامًا بعد فترة وجيزة من انفصالها عن صديقها. واعترف صديقها ماركو روميو بأنه قام بإذابة بقايا جاجاني في الأسيد، ووضع بقاياها في صندوق خشبي أخفاه في جدار منزله. وبتفتيش الشقة التي كان يعيشان فيها، لاحظت الشرطة عدم تناسق بالخطوط الموجودة في أحد الجدران، وباستخدام الأشعة السينية، تم الكشف عن الصندوق المخفي بين الجدران، إلى جانبه باقة زهور ورفات وضعت في أكياس. وتم نقل بقايا الجثة إلى المشرحة من أجل التحقق من هوية صاحبتها عن طريق اختبارات الحمض النووي.
مقالات ذات صلة
شارك المقال على
استشارات صحية
/
منذ 6 أشهر
قصة شاب فقد أخته الصغيرة بعد طلاق والديه.. وعند ذهابه مع شقيقاته الثلا...
استشارات صحية
/
منذ 6 أشهر