في سواق سيلاني سيرلانكي يودي بنات للجامعه والمدارس ومشاوير وتعطيه اخر الشهر

يودي خوات من الابو

واذا ركبن معاه يسأل يقول هذي اختك معقوله ولا بس كذا يقول انها اختك؟

مع انهم قايلين له انهم خوات

يشكك فيهن يبغى يسوي فتنه

ويقول لوحده منهن ادفعي قد ماتقدري كيفك الي يبغى

والثانيه يرفع لها الاسعار

وفوقها اذا راحت مكان يقعد يطالع يدور عليها زله

عشانها بس ساكته وممعها احد

وفوقها يتدخل يقول هذي مين الي انت يتكلم معاها

ويحسبها تخاف من اخوها انبسط وجهه طالع منه فرح على اساس بيخوفها فيه عشان تعطيه فلوس زياده

واذا شاف حادث بالطريق يكفينا الشر يوريها وقصده عشان تتصدق عليه وتعطيه زياده فلوس

العجيب محد راضي يتركه يقولون ماعندنا غيره

مع ان السووايق كثار

ترا فضفضه وندور حلول لحد يشدها

وترا البنت ندمت تقول ياليتني بلغت عليه وكرشته

وحالياً ماتروح معه بس كان ودها تربيه قليل الحياء