بالرغم من التقدم العلمي الكبير، إلا أن النبي صلى الله عليه وسلم وجد الحل قبل 1400 سنة. ورغم التقدم الطبي الهائل، فهناك العديد من الأشياء التي لم يتم الكشف عنها بعد، وهناك الكثير من الأشياء تم التوصل إليها مؤخراً كشف عنها القرآن والسنة النبوية منذ مئات السنين.
وبين النبي صلى الله عليه وسلم عديد الطرق العلاجية التي تساعد في الشفاء للعديد من الأمراض، ومن بينها علاج التهاب الجيوب الأنفية.
مقالات ذات صلة
وتكمن عبقرية الحل النبوي، في كفاءته وفاعليته في العلاج وكذلك الوقاية، ثم أيضا بسبب سهولة استخدامه وسهولة تكراره، وأهم من ذلك أنه ربما يكون بدون تكلفة على الإطلاق بل يثاب من يفعله بنيه.
والحديث الذي جاء بالحل رواه الخمسة ابن ماجة والنسائي وأحمد والترمذي وابن داود وصححه الترمذي وقال حديث حسن صحيح: "عن عاصم بن لقيط بن صبرة عن أبيه لقيط بن صبرة قال: قلت يا رسول الله أخبرني عن الوضوء قال أسبغ الوضوء وخلل بين الأصابع وبالغ في الاستنشاق إلا أن تكون صائمًا".
شارك المقال على